انواع الشاشات و نظارة قوقل والسكنر

أنواع الشاشات
أ-شاشات LCD
شاشات LCD هي اختصار لـLiquid crystal display ، بمعنى شاشات العرض البلوري تعتمد في تركيبها على تواجد طبقة بلور بين لوحين زجاج ،هذه الشاشة تستهلك طاقة اقل ، ومن مميزاتها انها اخف وزنا وارخص سعرا ، كما تتميز بقوة في السطوع والالوان ، ومن عيوبها ان عمرها الافتراضي قليل جدا ، ايضا عند النظر الى الشاشة من زوايا مختلفة ستلاحظ ضعف زوايا الرؤية .
شاشات LCD هي اختصار لـLiquid crystal display ، بمعنى شاشات العرض البلوري تعتمد في تركيبها على تواجد طبقة بلور بين لوحين زجاج ،هذه الشاشة تستهلك طاقة اقل ، ومن مميزاتها انها اخف وزنا وارخص سعرا ، كما تتميز بقوة في السطوع والالوان ، ومن عيوبها ان عمرها الافتراضي قليل جدا ، ايضا عند النظر الى الشاشة من زوايا مختلفة ستلاحظ ضعف زوايا الرؤية .
ب-شاشات LED
وتعتبر شاشات LED الاضاءة الكهربائية LED احد انواع LCD لكن تختلف في نوع الاضاءة المستخدمة فيها حيث تعتمد على مصابيح صغيرة بدل من المصابيح المستخدمة في ال سي دي، وتعتبر هذه الشاشات ال اي ديهي اقل استخداما للطاقة من شاشات LCD وتتميز بزوايا رؤية ممتازة جدا.
وتعتبر شاشات LED الاضاءة الكهربائية LED احد انواع LCD لكن تختلف في نوع الاضاءة المستخدمة فيها حيث تعتمد على مصابيح صغيرة بدل من المصابيح المستخدمة في ال سي دي، وتعتبر هذه الشاشات ال اي ديهي اقل استخداما للطاقة من شاشات LCD وتتميز بزوايا رؤية ممتازة جدا.
ج-شاشات PLASMA
تعتمد شاشات البلازمية فكرة تركيبها على وجود لوحين من الزجاج يفصل بينهما غاز النيون ،وهي اول ما ظهر من انواع الشاشات المسطحة ، وتعتبر الافضل بين الشاشات عند مقارنتها ب LCDوLED الا انها غالية الثمن لذلك لا تستخدم كثيرا من مميزاتها قوة التباين فيها ، والوانها تعتبر حقيقة الى حد ما ،زوايا الرؤية جيدة جدا ولا تلاحظ تغيرها ، ايضا تتميز بأن ال Refresh Rate لها عالي جدا ، اما عيوبها فهي شاشة باهضه الثمن بالإضافة الى ضعف السطوع فيها وحدوث انعكاس للضوء عند الاضاءة العالية .
تعتمد شاشات البلازمية فكرة تركيبها على وجود لوحين من الزجاج يفصل بينهما غاز النيون ،وهي اول ما ظهر من انواع الشاشات المسطحة ، وتعتبر الافضل بين الشاشات عند مقارنتها ب LCDوLED الا انها غالية الثمن لذلك لا تستخدم كثيرا من مميزاتها قوة التباين فيها ، والوانها تعتبر حقيقة الى حد ما ،زوايا الرؤية جيدة جدا ولا تلاحظ تغيرها ، ايضا تتميز بأن ال Refresh Rate لها عالي جدا ، اما عيوبها فهي شاشة باهضه الثمن بالإضافة الى ضعف السطوع فيها وحدوث انعكاس للضوء عند الاضاءة العالية .
ماهي نظارة غوغل وكيف تعمل ؟

عندما أعلنت غوغل عام
2012عن نظارتها الذكية والتي حملت في ذلك الوقت اسم
Project Glass قبل أن يتحول اسمها رسميًا إلى Google Glass، فتحت بذلك بابًا جديدًا من أبواب الاختراعات التي نراها في أفلام
الخيال العلمي والتي تحولت إلى حقيقة فيما بعد وعندما أعلنت الشركة عن نظارتها
اعتقد البعض بأنها كذبة أبريل متأخرة واعتقد البعض الآخر بأنها مجرد “صرعة” غير
عملية، بينما رأى آخرون بأنها ابتكار لا يقل أهميةً عن اختراع الكمبيوتر أو
الانترنت. بغض النظر عن الآراء المختلفة تبقى الحقيقة بأننا أمام تحفة علمية
متطورة تعتمد على دمج عدد من العلوم والابتكارات في جهاز واحد.
نظارة
غوغل هي مجرد ابتكار واحد ضمن عدة ابتكارات أخرى ومختلفة من حيث الفكرة بدأنا
نشاهدها اليوم تسعى إلى تحرير مفهوم الحوسبة من مفهومها الضيق
إلى مفهومها الواسع الموجود في كل ما يحيط بنا وغير المحصور في جهاز واحد. نظارة
غوغل تنتمي إلى فئة ما يُعرف بالتكنولوجيا القابلة للارتداء Wearable Technology، ومنها تأتي النظارات
الذكية والساعات الذكية وحتى الأحذية الذكية.
الواقع
المُعزز Augmented
Reality
إن
التقنية الأبرز التي تعمل بها نظارة غوغل هي تقنية الواقع المُعزز Augmented Reality (الواقع المُضاف أو الواقع المُحسن بحسب
الترجمات المختلفة للمصطلح). بغض النظر عن الترجمة فالواقع المُعزز هي تقنية حديثة
تقوم بعمل نوع من الربط ما بين الواقع الحقيقي (الأجسام الملموسة المحيطة بنا)
وبين عالم الحوسبة عن طريق إظهار طبقة افتراضية من المعلومات المفيدة فوق الجسم
المطلوب. هذا المفهوم ليس بالجديد حيث تم طرحه ضمن تطبيقات متعددة للهواتف الذكية،
حيث تستطيع توجيه كاميرا الهاتف إلى الشيء المُراد معرفة المزيد من المعلومات عنه
(مبنى، شارع، موقع أثري .. الخ) كي تظهر طبقة المعلومات على الشاشة.

لكن
توجيه الهاتف الذكي إلى كل نقطة تريد التعرف إليها قد لا يكون الطريقة الأمثل،
لهذا تسمح لك نظارة غوغل بمجرد النظر أمامك وستظهر المعلومات بشكل فوري. سواء كنت
تريد معرفة المزيد عن هذا الموقع الأثري أو ذاك، أو أسماء الشركات الموجودة في ذلك
المبنى، أو معرفة الطريق الصحيح للمكان الذي ترغب بالتوجه إليه بالإضافة إلى ميزات
أخرى سنتحدث عنها بعد قليل. نظارة غوغل هي عبارة عن نظارة يمكن ارتداؤها كأي نظارة
عادية لكنها تمتلك عدسات تحتوي بداخلها من الأجزاء ما يجعلها أشبه بجهاز كمبيوتر
متنقل (معالج وذاكرة واتصال لاسلكي، وغير ذلك) تعتمد على تقنية الواقع المُعزز
لإظهار المعلومات في الزاوية اليمنى العليا لعين المستخدم. وتعتمد على مجموعة من
التقنيات الأخرى التي طورتها غوغل منذ تأسيسها وحتى الآن مثل طلب المعلومة والحصول عليها بشكل فوري وتقنية التعرف إلى الصور التي طرحتها غوغل
سابقًا في تطبيق Google
Goggles، والأوامر الصوتية، وخرائط غوغل، وغير ذلك من التقنيات التي تعمل جنبًا إلى
جنب وبشكل مدروس لتقديم التجربة المطلوبة. ورغم أن العديد من الشركات تعمل حاليًا
على إنتاج منافس لهذه النظارات إلا أنه ليس من السهل منافسة غوغل في هذه النظارة
وذلك لأنها تعتمد على تراكم من التقنيات العبقرية التي طورتها غوغل خلال السنوات
السابقة. وبالتالي فهي ليست مجرد “نظارة”. فالنظارة بحد ذاتها وبناءها عادي هو
البداية فقط. في الحقيقة فإن ما يحقق الفائدة الفعلية من هذه النظارة هي خوارزميات
غوغل في البحث وأرشفة المعلومات وتقنياتها الأخرى التي جعلت غوغل هي الأفضل في هذا
المجال. هناك علوم كاملة من الرياضيات وتقنيات الويب وتقنيات الحوسبة ومن خدمات
غوغل الجبارة القادرة على معالجة مليارات الطلبات في الثانية. وبالتالي فالنظارة
هي الواجهة فقط التي تقدم كل هذه التقنيات مجتمعة لتقديم المعلومات المناسبة في
المكان والزمان المناسبين.
تتألف
نظارة غوغل من إطار بلاستيكي خفيف يمكن ارتداؤه بشكل مستقل، كما يمكن تثبيته فوق
النظارات التقليدية كالنظارات الشمسية. حاليًا لا يوجد دعم للنظارات الطبية إلا أن
غوغل وعدت بالعمل على ذلك. يحتوي الإطار على البطارية والمعالج وعلى ميكروفون
لالتقاط الصوت وعلى كاميرا لالتقاط الصور الثابتة والفيديو، وعلى شاشة عرض هي
عبارة عن موشور يقوم بإسقاط الصورة على عين المستخدم. ولنقل الصوت إلى المستخدم لا
تحتوي النظارة على مكبر للصوت بل على تقنية تقوم بإرسال اهتزازات الصوت إلى
الجمجمة مباشرةً عبر العظام بحيث يكون الصوت مسموعًا للمستخدم فقط ودون الحاجة
لأية سماعات. ورغم امتلاك النظارة الأساسيات المطلوبة، إلا أنها تتطلب الربط مع
الهاتف الذكي لاسلكيًا كي تحصل على الخدمات الإضافية غير الموجودة ضمنها.
يقوم
الموشور بإسقاط الضوء الخارج من جهاز العرض الصغير الموجود في النظارة باتجاه عين
المستخدم حيث يصل إلى الشبكية كي يتمكن المستخدم من مشاهدة طبقة المعلومات
الافتراضية الظاهرة فوق المشهد الفعلي الذي ينظر إليه. في الصورة أدناه نرى مثالًا
عن طبقة تُظهر للمستخدم آخر المعلومات حول رحلته القادمة أثناء وجوده في المطار.
ما نراه في الخلفية هو المطار الفعلي حيث ينظر المستخدم، تعلوها بشكل شفاف الطبقة
الافتراضية التي تعرض المعلومات فوق المشهد الحقيقي.
وكي
لا تتم إعاقة النظر أثناء عرض المعلومات، لا تظهر الطبقة الافتراضية أمام العين
مباشرةً بل يحتاج المستخدم إلى تحريك عينه والنظر في الزاوية اليمنى العليا
لمشاهدة الطبقة، ثم يستطيع النظر إلى الأمام مرة أخرى وستختفي الطبقة من منظوره
مما لا يسبب تشويشًا في الرؤية. وتقول غوغل بأن الصورة التي يتم إسقاطها تكافئ من
حيث الحجم مشاهدة شاشة عالية التحديد بقياس 25 إنش من بعد ثمانية أقدام.
التحكم
تقدم
نظارة غوغل عدة وسائل للتحكم بها وإعطاء الأوامر، ويستطيع المستخدم اختيار الطريقة
المناسبة والأسهل بالنسبة له بحسب الموقف المطلوب. حيث يمكن إعطاء الأوامر صوتيًا
من خلال نطق عبارة OK
Glass يليها الأمر
المطلوب مثل Take a
Picture لالتقاط صورة
على سبيل المثال. بالإضافة إلى ذلك تحتوي من الجهة اليمنى على منطقة حساسة للمس
يمكن استخدامها للتجول داخل القوائم والتحكم بها. كما أشار
تقرير أخير إلى إمكانية التقاط الصور عبر الغمز بالعين. وقد تقوم غوغل بالتعديل على هذه الوسائل
أو إضافة وسائل جديدة لدى طرح النظارة بنسختها النهائية في الأسواق.
ما الذي يمكن أن تفعله النظارة؟
يمكن لها
أن تفعل الكثير، كما ذكرنا أعلاه يمكن من خلالها إظهار المعلومات حول الأشياء
المحيطة بها، أو عرض الاتجاهات والخرائط، والتقاط الصور، ودردشة الفيديو، وإرسال
الرسائل وقراءة البريد الإلكتروني والترجمة والبحث. الفيديو التالي يستعرض أبرز
سيناريوهات الاستخدام الفعلي للنظارة:
التطبيقات
نظارة غوغل تعمل
بنظام أندرويد. وعندما نقول أندرويد فهذا يعني التطبيقات كذلك. ستتيح النظارة
للمطورين إمكانية تطوير تطبيقات مخصصة لها تفتح الآفاق واسعًا نحو توفير إمكانيات
غير محدودة لها تتجاوز تلك الإمكانيات الأساسية التي تقدمها غوغل. بالطبع توجد
شروط وقيود معينة لتطوير التطبيقات وفق صيغة محددة بحيث يتم عرض المعلومات المفيدة
بشكل مختصر وغير مُزعج، ومن ضمن هذه الشروط بالطبع هو أن غوغل منعت المطورين من
إدراج الإعلانات في تطبيقات النظارة!
وكانت الشركة قد عرضت قبل
فترة عدة تطبيقات مطورة لها مثل تطبيق Gmail الذي يعرض الرسائل
الواردة الجديدة بحيث تظهر الرسالة مع صورة المرسل ويمكن الرد عليها مباشرةً بشكل
صوتي. وعرضت تطبيق صحيفة The New
York Times الإخبارية الذي يقوم
بإرسال الأخبار العاجلة مباشرةً إلى النظارة بشكل يتيح للمستخدم الاطلاع على عنوان
الخبر وصورته، وفي حال اختار المستخدم معرفة التفاصيل، يقوم التطبيق بقراءة تفاصيل
الخبر صوتيًا. كما تم عرض تطبيق الملاحظات الشهير Evernote وتطبيقه الشقيق Skitch والذي يسمح هنا بالتقاط
صورة وحفظها ضمن Evernote ثم إرسالها إلى تطبيق Skitch (على الحاسب اللوحي)
للتعديل عليها هناك. كما نشاهد تطبيق Path الذي يعرض صور الأصدقاء ويسمح بترك التعليقات عليها بشكل صوتي
كذلك.
المواصفات
الشكل: قاعدة أنفية قابلة للتعديل وإطار متين يلائم أي وجه. مع قاعدتين
إضافيتين للأنف بحجمين مختلفين.
العرض: شاشة عرض عالية الدقة تُعادل مشاهدة شاشة عالية التحديد بقياس 25 إنش
من بعد ثمانية أقدام (حوالي 2.5 متر).
الكاميرا: دقة الصور 5 ميغابيكسل. دقة الفيديو 720p
الصوت: تقنية نقل الصوت من خلال اهتزازات يتم نقلها عبر عظام الجمجمة
الاتصال: Wifi – 802.11b/g; Bluetooth
التخزين: 16 غيغابايت من المساحة التخزينية، 12 غيغابايت منها قابلة للاستخدام
والمزامنة مع خدمة غوغل السحابية
البطارية: تكفي ليوم كامل من الاستخدام العادي. بعض الميزات مثل دردشة الفيديو Hangouts و تسجيل الفيديو تستهلك
المزيد من الطاقة.
الشاحن: تتضمن النظارة وصلة Micro
USB مع شاحن.
التوافق: متوافقة مع أي هاتف) يدعم البلوتوث. ويتطلب ربط الهاتف مع تطبيق MyGlass الذي يحتاج إلى نسخة
أندرويد 4.0.3 (آيس كريم ساندوتش) وما فوق. يقوم My Glass بتفعيل الـ GPS والـ SMS لاستخدامها مع النظارة

السكنر
المسح الضوئي
للمستندات أو الصور والتي تعرف باسم سكانر، منذ
القدم هي متاحة على الهواتف الذكيّة على شكل تطبيقات، وذلك بفضل قدرات الكاميرا
المصاحبة للهاتف، وبالطبع مع تطوّر الهواتف هناك تطوّر مصاحب له وهو قدرات الكاميرا،
وبالتالي تم الاستفادة من هذه القدرات في تطوير تطبيقات المسح الضوئي، حتى انها
أصبحت تُغنيك تمامًا على الجهاز المكتبي سكانر.
اليوم
معنا أحد هذه التطبيقات والمطروحة مؤخرًا على نظام iOS “آيفون
فقط” وهو تطبيق
Scanner App الذي بفضله يُمكِن للمستخدم إجراء عملية المسح الضوئي لأي مستند
وإخراج النتائج بمستند PDF أو صورة JPG، ناهيك عن المميزات
الأخرى والتي أبرزها تصدير المستند على خدمات التخزين السحابي أمثال “قوقل درايف،
ون درايف، بوكس ,,إلخ.
ولا
ننسى دقة المسح حيث يُمدُكَ التطبيق بجودة تصل إلى 300 نقطة في البوصة، جنبًا إلى
جنب السرعة الكبيرة في عملية المسح المتعدد، حيث أن المعالجة سريعة للغاية، وهناك
ضبط التباين التلقائي، وقريبًا ومع التحديثات المستقبلية سيتم إضافة ميزة
التعرّف على الحروف التي من خلالها سيتم استخراج الحروف من المستند، أخيرًا تطبيق Scanner App يمكنك الاستفادة منه وتحميله مجّانًا وذلك بالانتقال لصفحته من
على متجرابل ستور
المراجع
موقع تقنية بلا حدود
تعليقات
إرسال تعليق